إله القيامة

 الله يسمح لنا بأن نجتاز جميع أشكال الضيقات لأجل هذا السبب عينه: كي نعرفه كإله القيامة. فهو يقودنا فيدخلنا باستمرار في الموت، أنه بالموت وحده نستطيع أن نختبر حياة القيامة.


جسد المسيح

إنّ الكنيسة كجسد المسيح هي مسألة حياة تمامًا. فالكنيسة كجسد المسيح ليست عقيدة؛ إنما هي من الحياة.


المسيح برُّنا

إنّ البرّ الذي يمتلكه المسيحي هو المسيح الحيّ؛ إنّه ليس شيئًا ميتًا.


وقت مع الرب

حسب الحالة الراهنة فإن معظم المسيحيين تقريبًا يعرفون كيف يدرسون ويستظهرون ويتأملون ويفتشون الكتب من أجل المعرفة، ولكن القلة القليلة منهم يعرفون كيف يأتون إلى كلمة الله ليستمتعوا بالرب ويقبلوا التغذية الروحية.


السجود لطرق الله

إنّ ما ينشأ عن رؤية الله ومعرفته هي أنّنا نقبل طُرق الله.


تدفق الروح

إنّ ما ينشأ عن رؤية الله ومعرفته هي أنّنا نقبل طُرق الله.


يقين وضمان وفرح الخلاص

قد يستطيع أب بشري أن يسترجع عطية أعطاها لولده، ولكنه لا يستطيع أبدًا أن يسترجع الحياة البشرية التي أعطاها له. فعلى الرغم من أنّ الولد قد يسيىء التصرف، لكنه ما زال ابن أبيه. وبالمثل، نحن أولاد الله. و على الرغم من أنّ لنا الكثير من الضعفات وقد نتطلب تأديبه، إلاّ أنّ خطايانا وضعفاتنا لا تستطيع أن تغيّر حقيقة أنّنا أولاده. فالحياة التي قبلناها بولادتنا الثانية هي الحياة الأبدية؛ الحياة التي لا تزول ولا تفنى، حياة الله، الحياة التي لا تموت أبدًا.


غمرٌ ينادي غمرًا

عندما نستطيع أن نخدم الثروات من أعماق حياتنا الباطنية، فإنّنا سنجد بأنّ حياة الآخرين ستتأثر بعمق.


منتظرين بركة الرب

إن العمل لا يُبنَى على أساس قدراتنا ولا هو يُبنَى على أساس مواهبنا أو أمانتنا أو عملنا. فإذا أضعنا بركة الله، فإنّ كل شيء ينتهي.


مفتاح اختبار المسيح- الروح البشري

نحن لا نستطيع أن نتصل بالله إلاّ بروحنا البشري، لأن الله روح.


خطة الله وراحة الله

يجب أن نرى بأنّ لله حاجة. فنحن موجودون على هذه الأرض لا من أجل حاجة الإنسان فحسب بل وحتى أكثر من ذلك من أجل حاجة الله.


كيف نعرف مشيئة الله

معرفة مشيئة الله لها علاقة بالشخص؛ ولا علاقة لها بالأساليب البتة.


التكريس

علينا أن ندعه يعمل فينا؛ وعلينا أن ندعه يستخدمنا؛ وعلينا أن ندعه يقودنا في الطريق الماثل أمامنا. وكل هذا يتطلّب تكريس حياتنا المطلق له.


مفتاح الصلاة

إنّ الله يطلب صلواتنا. وهو يريد أن يكون لنا روح الصلاة، وجوّ الصلاة، ومفتاح الصلاة.


حياة المذبح والخيمة

من خلال المذبح يتعامل الله معنا؛ ومن خلال الخيمة يتعامل الله مع ممتلكاتنا.


دم المسيح الكريم

هناك شيء واحد وحيد في الكون كله يستطيع أن يرفع الخطايا – وهو دم المسيح الكريم. فلا مقدار من الصلاة، ولا مقدار من الدموع، ولا طقوس، ولا تكفير، ولا وعود بالتحسن، ولا شعور بالذنب، ولا فترة انتظار – كلا، ولا أي شيء، لا شيء سوى دم المسيح الكريم يستطيع أن يرفع الخطايا. تقول عبرانيين 22:9 أنه: بدون سفك دم لا تَحصُلُ مغفرة.


التقدم الروحي

”التقدّم الروحي هو ازدياد عنصر الله فينا“


الكنز في أوان خزفية

الله يريد أن يصل بنا إلى النقطة التي نرى عندها بأنّ كل شيء بشري هو مجرد إناء خزفي ليحتوي الكنز الإلهي.


الدعاء باسم الرب

عبر العهد القديم و كذلك في أوائل الحقبة المسيحية، دعا القديسون باسم الرب.نحن نؤمن بأن الرب يريد في هذه الأيام أن يسترد الدعاء باسمه ويجعلنا نمارس ذلك كي نستمتع بغنَى حياته.


مبدآن للمعيشة

إن مبدأ الصواب والخطأ، مبدأ الخير والشر، ليس هو المسيحية. فالمسيحية مسألة حياة، وليست مسألة كوننا وفقًا لمعيار ما.


رسول الصليب

نحن لا نستطيع أن نعطي الآخرين ما لا نمتلكه نحن أنفسنا. و إذا لم يصبح الصليب حياتنا فإنّنا لا نستطيع أن نعطي حياة الصليب إلى الآخرين.


مبدأ النذير

يوضح مبدأ الافتراز عن لذات الحياة، الافتراز عن مجد الذات، الافتراز عن العواطف الطبيعية، والافتراز عن الموت الروحي.


التثقل والصلاة

وإذا أردنا أن نكون أولئك الذين يقبلون تثقلًا من الله، لا بدّ لنا من أن نكون مُرهَفي الحس فلا نرفض أي شعور أو تأثير يأتي منه.


خدمة البيت أم خدمة الله

ما أخشاه حقًا في قلبي هو أنّ الكثيرين سيخرجون ليكرزوا بالإنجيل لتقديم العون للناس، وتخليص الخطاة، وتكميل المؤمنين، ومع ذلك لا يخدمون الرب.


ما هو الميلاد الثاني؟

إن الميلاد الثاني هو مركز وقلب ومحور اختبار الخلاص، ذلك أن قصد الله المركزي في تخليصنا هو أن تكون لنا حياته. فمن أجل هذا غفر لنا خطايانا وطهّرنا؛ ومن أجل هذا قدّسنا وبرّرنا؛ ومن أجل هذا حرّرنا. فلقد أنجز كل هذه الأمور من أجل قصد واحد – أن يلدنا ثانية. وهكذا، فالولادة الثانية، الميلاد الثاني، هو الجزء المركزي من خلاص الله.


صلاة لأجل الإعلان

لم يُصلِ بولس حتى يقوم الله بالمزيد من العمل. إنما صلى  من أجل الحكمة والإعلان كي نرى مجد وغنى وعظمة ما قبلناه. فما ينقصنا هو إعلان عمله الذي أنجزه من أجلنا.


إله محتجب

إن شخصياتنا تتعارض كليًا مع شخصية الله. فهو يحب الاحتجاب، ونحن نحب العرض؛ وهو لا يشتهي المظاهر الخارجية، ونحن لا نرضى بدونها. وهذا الطبع الإلهي يشكل تجربة وامتحانًا كبيرين لنا.


قوة الله الحافظة

ليس علينا أن نتشبث بالتجارب ونحاول أن نغلبها؛ فقوة الله الحافظة ستجعلنا نجتاز. فإن نعمته الحافظة تعمل إلى أبعد من حيز وعينا وحيث لا نحس ولا ندري.


سبعة جوانب للكنيسة

إن الكنيسة تحتاج إلى إدراك الجوانب المتنوعة لها لكي تعبر عن المسيح، ويكون للآب راحة فيها، وينهزم العدو.


سر حياة الإنسان

يرغب الله في أن يعبر عن ذاته من خلال الإنسان. وبرغم سقوط الإنسان لم يثن الله عن تحقيق خطته الأصلية. ولكي ينجز الله خطته، صار إنسانًا. وصار المسيح روحًا محييًا، لكي يستطيع الإنسان أن يقبل حياه الله.