تم إضافة “معرفة الحياة” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
شجرة الحياة
56.00EGP
عندما خلق الله الإنسان، وضعه أمام شجرتين: شجرة معرفة الخير والشر، وشجرة الحياة. في تحذيره للإنسان أن يتجنب شجرة معرفة الخير والشر، بيّن الله رغبته للإنسان في أن يأكل من شجرة الحياة…
عندما خلق الله الإنسان، وضعه أمام شجرتين: شجرة معرفة الخير والشر، وشجرة الحياة.في تحذيره للإنسان أن يتجنب شجرة معرفة الخير والشر، بيّن الله رغبته للإنسان في أن يأكل من شجرة الحياة، مما يعني أنّ على الإنسان أن يقبل الله كزاد حياته. في شجرة الحياة،يقّدم وتنس لي مشهدًا لقلب الله قلّما يُفهَم و نادرًا ما يُختبَر من قِبَل المؤمنين اليوم. إنّ الله لا يُفتّش عن مسيحيين يتمتّعون بحسن السلوك؛إنّه يفتّش عن أولئك الذين يختبرون المسيح ويستمتعون به كحقيقة شجرة الحياة.
وتنس يكشف النقاب عن الإعلان المركزي للكتاب المقدس- وهو أنّ الله يريد أن يجعل ذاته في الإنسان من أجل تعبيره الكامل في الكنيسة. هذه هي خطة الله، تدبير الله.
بينما تستطيع التعديلات الخارجية والجهود الذاتية لتحسين النفس توليد نتائج مؤقتة. فإنها سرعان ما تزول. لكن العمل الداخلي للمسيح الحي يُولّد نموًا روحيًا حقيقيًا وباقيًا…
إن خلاص الله عجيب حقًا! فالله يرغب بأن يخلّصنا لا من الهلاك الأبدي فحسب، بل أن ينمو فينا أيضًا، ويحوّلنا، ويمجدّنا في آخر الأمر حتى نكون تعبيره المجيد للأبدية. ولكي نستمتع تمامًا بخلاصه العجيب…
يرى الله الكنيسة، المؤمنين المفديين، من منظور سماوي. فبعيدًا عن رؤيتها مهزومة بقوة الخطيئة والخطايا، يرى الله الكنيسة كالنظير المجيد للمسيح. في الكنيسة المجيدة يتناول واتشمان ني…